كانت لمياء تغلي غضبًا تحت نظرات حارس البوابة.
لولا خوفها من إثارة مشاكل لا داعي لها، لخلعت قناعها ونظارتها الشمسية لتري حارس البوابة من هي حقًا!
دحرج حارس البوابة عينيه عليها. جاء أحد الوالدين مع طفله، فدفع لمياء جانبًا، قائلًا بحدة: "تحركي."
كان الغضب يتأجج في العيون المختبئة خلف نظارات لمياء الشمسية وهي تقبض قبضتها.
أخذت أنفاسًا عميقة، ثم أخرجت هاتفها واتصلت بـ "أنسون" مرة أخرى.
"عذرًا، الرقم ال
















