جلسنا وانتظرنا أن يتكرم سلفستر بحضوره. أتى أخيراً ولم ينبس ببنت شفة. جلس على رأس المائدة وأنا بجانبه.
وضع يديه على فخذي العاريتين ومسدهما بلطف. كنت سعيدة أنني لم أكن أرتدي تنورة لأنني كنت متأكدة أنه كان سيلمسني على تلك المائدة.
"كيف كانت الحفلة؟" سألني.
"كما ينبغي أن تكون،" أجبته، فابتسم وواصل تناول طعامه.
انتهينا وحان وقت المغادرة.
"أشبع عينيّ الليلة،" قال، وشعرت بفراشات في معدتي. لم أعرف لماذا ش
















