"آه"، صرخت بنشوة، فزدت الإيقاع.
كيف بحق الجحيم حدث هذا؟ توقعت أن نصمد حتى بعد الحفل.
أمسكت بخصرها ووجهت مؤخرتها. اندفعت فيها، ودفنت طولي كاملاً في أعماقها.
"آه، يا سيلفستر، أجل... المزيد"، تأوهت، وهمهمت، واللذة تصعد مباشرة إلى رأسي. ضخيت وزدت وتيرتي.
"أرجوك"، صرخت، وفي تلك اللحظة، عرفت أننا كنا نتحدث بكلام غير مفهوم بسبب مدى الحاجة والرضا الذي جاء مع السهولة.
رفعت جسدها حتى استند ظهرها إلى صدري وو
















