جيزيل
لم يعد ألفا و لونا خاصتنا هما نفس الشخصين اللذين قابلتهما في اليوم الأول لوصولنا إلى هنا، كلاهما يتعامل مع اختفاء مورغان بطريقة مختلفة.
لقد كلفني أبي أنا ولوسي بمراقبة لونا جيزيل، علينا التأكد من أنها لا تؤذي نفسها أو أي شخص آخر.
أشك في أن ألفا تيت يعرف أننا نراقب رفيقته، لقد حبس نفسه في مكتبه ونادراً ما يخرج. أي شخص يحاول التحدث إلى ألفا تيت يتعرض للانتقاد ولا يهم إذا كان الموضوع هو مورغان
















