من وجهة نظر كازيمير:
هدير فلاد يجعلني أقفز من السرير، جدران بيت القطيع لا تزال تهتز وبعد ثانية يفتح باب الغرفة التي أقيم فيها.
"ما المشكلة يا صديقي؟" أسأل فلاد، لكنني لا أتلقى رداً منه.
أستطيع سماع الآخرين يتحدثون، لكن انتباهي منصب على مستذئبي وأحاول معرفة سبب هديره بهذه القوة. إنه يهدد بهذه الطريقة فقط عندما تكون هناك علامة خطر، لكننا في قطيع النهر الأزرق ومحاطون بأكبر وحدة في جيشنا.
"أبي؟" أسمع
















