يارا
أستيقظ، دافئة ومرتاحة، باستثناء عمود صلب يغرز في ظهري. عقلي بطيء في الاستيقاظ، لذا يستغرق الأمر مني لحظة لأدرك أن هناك يدًا دافئة تنزلق على فخذي من ركبتي إلى وركي. شفاه دافئة تضغط على كتفي وتبدأ أنيكا في الخرخرة بينما تنزلق اليد على معدتي.
في دماغي المشوش، أدرك أنني عارية واليد تشق طريقها إلى صدري. إذا كان هذا حلمًا، آمل ألا ينتهي قريبًا جدًا. أكره الاستيقاظ بمجرد أن أبدأ في النشوة. إنها تتلا
















