إذ رأى كلارك خيبة الأمل في عينيّ نايلا، شعر وكأن يدًا تعصر قلبه، وتجعل التنفس صعبًا.
"نايلا، أعلم أنني مهما قطعت من وعود الآن، فلن تصدقيني. لكنني سأثبت ذلك بأفعالي. سأفي بوعدي."
لم تكن لدى نايلا أي نية للاستماع إلى وعوده. تجنبته وابتعدت.
وبينما كان كلارك على وشك اللحاق بها، رن هاتفه في جيبه. أجاب، ووصله صوت سكرتيرته الجاد. "سيد سومنر، هناك مشكلة في إحدى صفقاتنا."
تغير وجه كلارك إلى الأسوأ. "سأ
















