لم يستطع كالب تحمل ذلك. الضغط يثقل كاهله. يا إلهي، هذه الفتاة تحته كادت أن تجعله ينفجر في سرواله الداخلي إن لم يكن حذرًا.
غمس رأسه، يقبلها، يداعب فمها. دار طعمها الحلو على لسانه. لكنه أراد المزيد.
فأخذ كالب المزيد.
أطلق سراح شفتيها، مستمتعًا بالتأوه الذي خرج من فمها.
ضحك. "انتظري يا حبيبتي، سأعطيكِ ما تريدين قريبًا. لكن دعيني آخذ شيئًا أريده أولًا."
كان يموت من العطش. لأول مرة... كان يموت من العطش
















