وجهة نظر بيلي:
لم أشعر بالدفء من قبل كما أشعر الآن. ولا بالأمان. ولا بأنني محاطة بعناق يمنحني هذا الشعور بالحماية. أردت البقاء هناك لفترة أطول، حقًا أردت ذلك.
لكن شيئًا ما في ذهني يحثني، يدفعني للاستيقاظ.
أفعل ذلك على مضض.
فتحت عيني ببطء، وارتفع حلقي قليلًا وأنا أبلع ريقي. أول ما وقع عليه بصري هو ملصق "فتيات خليج نصف عاريات" على الحائط. يليه مكتبه الفوضوي بشكل لا يصدق.
أنا في غرفة كالب.
يكشف لي هذ
















