من وجهة نظر كالب:
ألا تعرف هذه الفتاة كم تجعلني أجن؟!
لقد أصبحت الآن فكرتي الأولى عند الاستيقاظ وتطاردني حتى في أحلامي. بدأت بيلي ريد تصبح إدمانًا أشتهيه كل يوم.
وهل تعرفون ماذا؟
أحببت ذلك.
أحببت اشتياقي إليها.
الرغبة فيها.
يا إلهي، أنا فقط أشتهيها.
لكني أريد المزيد، هذا الإلحاح على أن أكون معها دائمًا...
هذا الشوق الذي سرعان ما يتحول إلى يأس.
يا إلهي.
ماذا فعلت بي؟
نظرت إليها وهي تصعد تلك الدرجات
















