أيلول:
لم أستطع منع الابتسامة التي ارتسمت على شفتي وأنا أسير نحو الغرفة بينما الأحداث تتراقص في رأسي.
تضخم قلبي وهو ينبض بسرعة، وبغض النظر عن مدى رغبتي في إنكار ذلك، خانتني يداي وهما ترتجفان. جلست على حافة السرير وأنا أفكر في القبلة التي حدثت وفي كوني رفيقة ستيفانو.
الطريقة التي نظر بها إليّ والطريقة التي تحدثنا بها. عيناه مثبتتان على عيني، والطريقة التي أمسك بها يدي. لم أستطع منع نفسي من الذوبان
















