آيلا:
تسارع قلبي بقوة داخل قفصي الصدري عندما رأيت والدي يغادران أرض القطيع.
مشيت نحو الجناح وفوجئت عندما تبعني ستيفانو إلى الداخل.
لف ذراعيه حولي، وهممت بالابتعاد لكنه شدد ذراعيه حولي أكثر، وعانقني بقوة.
"ستيفانو، أرجوك، أحتاج أن أكون وحدي لبعض الوقت." قلت، وهز رأسه لي بالنفي.
"لا يا آيلا." قال، ونظرت إلى صدره، أتجنب النظر في عينيه، قبل أن يمسك وجهي بكلتا يديه، ويجعلني أنظر إليه. "أتفهم غضبك، لكنن
















