كنت عاجزة تمامًا أمام ذلك. تقبيله لي شل كل دفاعاتي. ودعنا لا ننسى تلك الكلمات اللعينة. لم تكن ما كنت أتوقعه. بل كانت أكثر مما كنت أتمناه بحق.
تأوهت في القبلة، لففت يدي حول عنقه وعمقت القبلة.
حملني وصعد بي إلى المكتب، وما زال يقبلني. لم أكن أعرف أنني اشتقت إليهما كثيرًا حتى هذه اللحظة. أعادت القبلة ذكريات الأوقات التي قضيناها معًا. جعلتني أرغب في المزيد.
انفصل عن القبلة وترك قبلات على عنقي، يمصها ب
















