بيلا
كلام عن القفز من المقلاة إلى النار. هربت من عشاقي، دون أن أعلم أنني كنت أركض نحو شيء بشع. التقيت بالوحش الذي أحضرني إلى الغرفة وانتهى بي الأمر بالإغماء مرة أخرى. في المرة التالية التي استيقظت فيها، وجدت نفسي في قفص، محاطًا بفرن من النار. نعم. فرن لعنة.
أيقظتني الحرارة. بينما كنت فاقدة الوعي، شعرت وكأنني أُخبز في فرن. كان العرق يتساقط على جسدي مثل قطرات المطر وأنا أركع على القفص الحديدي.
بصيحة
















