عندما وصل "بلو" إلى جانبي، أمرني: "افتحي ساقيكِ." حينها رأيتُ الألعاب التي كانت معه. هزاز؟ لم أكلف نفسي عناء النظر إلى البقية، لأن عينيّ كانتا مثبتتين على ذلك الشيء وحده.
عبستُ وسألتُ بنظرة غاضبة إلى الشيء الذي في يده: "ماذا تفعل؟"
زمجر "فريد" بنبرة مريرة: "افتحي ساقيكِ يا "بيلا". لستِ في وضع يسمح لكِ بالتشكيك فينا."
ابتلعتُ ريقي. مناداته لي بـ"بيلا" بدلًا من "أرنوبة" جعلني أشعر بـ... لا أستطيع وص
















