لم أستطع نطق كلمة واحدة، ليس لأنني لم أرغب في ذلك، بل لأن لساني كان معقودًا. لطالما أطلقوا نكاتًا صغيرة عن ممارسة الجنس في المكتب، لكنهم لم يخطوا خطوة أخرى. كان مجرد سماعهم يقولون لي ذلك الآن، والشعور بشراسة نظراتهم، كافيًا لإخراج الكلمات من لساني.
"ألستِ سعيدة بذلك؟" طبع فريد قبلات متفرقة على رقبتي. "ألا تريديننا أن نفعل هذا معكِ؟"
حدقت به لبضع ثوانٍ. كان نبضي يتسارع، وحلماتي صلبة ومهبلي ينبض وأن
















