بقيت على تلك الحال لوقت طويل، وركبتاي تؤلمانني بشدة، ومؤخرتي مرفوعة في الهواء. توقعت أن أشعر بهما قريباً، وأن أختبر لمستهما في غضون دقائق، لكن يبدو أنهما كانا يتلاعبان بي عن طريق التمهل.
زحفت على السرير وأنا ألهث. وجود الهزازات في ثقوبي جعل من الصعب علي التركيز حيث استمر مهبلي في الانقباض حول الأشياء.
كنت أتقطر، لكن هذين الوغدين اللعينين لم يظهرا. ليس حتى تجاوزت نقطة الإحباط.
كنت سأضغط على أزرار ا
















