بيلا
لا أعرف متى غفوت، ولكن عندما استيقظت، شعرت بشعور مختلف. خفيف. غريب. بدا جسدي وكأنه ليس ملكي. اضطررت إلى الجلوس ساكنة للحظة قبل أن أتذكر أين كنت ولماذا كنت في هذا المكان بدلاً من منزلي.
"تباً لذلك الرجل،" زمجرت بصوت أجش. يؤلمني حلقي من كل الصراخ الذي أطلقته، وكنت أعرف أنني سأدفع ثمن ذلك غالياً غداً.
تنهدت، وأغمضت عيني وتكأت إلى الخلف في الكرسي، أفكر في كيفية الخروج من ورطتي. لم أفكر في الدواء
















