"كفى!" في تلك اللحظة، وقف جاريد، الذي كان جالساً على نفس الطاولة مع أثينا، فجأة. كان صوته حازماً ولكن مهذباً وهو يقول: "آنسة دونوفان، السيدة كينيدي، الليلة هي احتفال تخرج زوي.
"أرجو منكما أن تتفضلوا عليّ بهذه الخدمة. دعونا نضع خلافاتكما جانباً حتى بعد الحفل. دعوا زوي تستمتع بأمسيتها بسلام."
ابتسمت أثينا، مدركة أنه الآن بعد أن انقلبت الأمور ضد عائلة كينيدي، قررت عائلة موراي أخيراً التدخل.
لم تسرع ف
















