من وجهة نظر إيميلي:
لم أستطع منع نفسي من التحديق في وجه أليكس الهادئ وهو نائم. كان وسيماً جداً تحت ضوء المستشفى الخافت.
بدأت نظراتي تتتبع كل خط من ملامحه الوسيمة، أحفظ كل تفصيل في وجهه المنحوت بإتقان.
استقرت نظراتي على شفتيه الممتلئتين اللتين تدعوان للقبلات، وتحركت يدي دون إرادة مني نحو شفتي، وشعرت بحرارة وجهي وأنا أتذكر كيف كانت شفتاه تعشقني.
"ماذا يحدث لي؟" فجأة زمجرت بصوت خافت. "لا يمكنني فعل ه
















