وجهة نظر إيميلي
استقبلني مبنى أبيض ضخم وأنا أقود السيارة صعودًا نحو الممر. عشت في هذا المبنى - بيت القطيع - لمدة عام تقريبًا وأعرف المكان مثل ظهر يدي.
اندفع حارس أشقر يافع نحو السيارة بينما أضع قدمي خارج الشاحنة. بدا في التاسعة عشرة من عمره تقريبًا.
"صباح الخير باركر،" انحنى. "الملك زافيير في انتظارك."
أومأت برأسي وسلمته مفاتيح الشاحنة.
"باركر؟" سأل وهو ينظر إليّ في حيرة.
قلت مبتسمة: "سأعود بالركض
















