"أثينا، أنا متأكد أنه يحاول فقط أن يثير غيرتك ليحصل على اهتمامك،" قال أندرو، وبدت كلماته مزيفة بالنسبة له هو نفسه، فما بالك بأثينا.
"ما الخطب في سايمون؟ ألا يعرف كم عدد الأشخاص الموجودين هنا؟" سأل كول، وهوى قلب أثينا إلى قاع معدتها عندما رأت غاريما تدير رأسها وتنظر إليها بغرور.
بدا الأمر كما لو أن غاريما كانت تخبر أثينا أنها أخذت رجلها وأنها الآن ستحكم قلب سايمون. ما آلم أثينا أكثر من استفزاز غاري
















