في اليوم التالي، فتح "هاكيت" عينيه ببطء، ليجد نفسه مستلقيًا على الأريكة في النادي. ثرية كريستالية تتدلى فوق رأسه. بسبب صداع الكحول، كان رأسه يطن بلا رحمة.
سند جبينه بأصابعه الطويلة وهو يجلس. هز رأسه لتصفيته، لكن الصداع بقي.
"هاكيت، تناول فنجانًا من القهوة." جاء صوت "شيريل" فجأة من جانبه.
رفع "هاكيت" رأسه ورأى "شيريل" تحمل فنجان قهوة واقفة هناك. تساءل متى وصلت.
"لماذا أنتِ هنا؟" جلس مستندًا إلى الأ
















