"آه!"
دُفعت فاليريا إلى غرفة ويديها مقيدتان وعصابة على عينيها. ثم، أغلق الخاطف الباب بعنف.
سقطت على السجادة، ثم حركت جسدها ببطء. بدا أنها لمست سريرًا.
حاولت قصارى جهدها إزالة العصابة قبل أن تتمكن من رؤية الغرفة أمامها بوضوح. بدت وكأنها غرفة خاصة في ملهى ليلي.
هل يمكن أن يكون هذا مقر الخاطفين؟
الآن، لم يكن بإمكان فاليريا فعل شيء سوى الانتظار هنا.
رأت فجأة نافذة هناك. نهضت بصعوبة وقفزت لتلقي نظرة. ا
















