تسببت طرقة على الباب في أن ترفع ليلي نظرها عن جهاز الكمبيوتر المحمول، الذي كانت معروضة عليه الكثير من التصميمات، وعقدت حاجبيها في حيرة. لم تطلب خدمة الغرف. جاءت الطرقة مرة أخرى فتنهدت ثم شرعت في إسقاط الكمبيوتر المحمول على الطاولة وتوجهت نحو الباب.
"نعم؟" نادت وهي تمشي نحو الباب. عندما نظرت من ثقب الباب، سقط قلبها في معدتها وضغطت ظهرها على الفور على الباب. ما الذي بحق الجحيم يفعله هنا؟ استدارت ببط
















