ابتسمت ليلي ابتسامة صغيرة وهي تدخل بسيارتها إلى ساحة شركة. إذا كان هناك شيء متأكدة منه، فهو أن رؤية مبنى شركتها ستضع دائمًا ابتسامة على وجهها، لأنها قبل سبعة أشهر لم تكن تعتقد أنها ستصل إلى هذا الحد في غضون بضعة أشهر فقط.
بينما كانت تضع خططها للانتقال إلى هنا، رفضت تمامًا جميع عروض عائلتها لمساعدتها في تأسيس شركتها الخاصة. حتى جدها عرض عليها شراء مبنى ومنحها كل رأس المال الذي تحتاجه، لكنها رفضت كل
















