الفصل السابع والأربعون
دالزون
انحنى لي سكرتيري وفتح الباب دون انتظار إذني. فنظرت خلفه وإذا بوالدي قادمًا بملابس شبه رسمية. عادةً، عندما يرتدي هذا النوع من الملابس، فإنه يدعوني للعب الغولف. وقفت وأشرت إليه بالجلوس على الوسادة.
طلبت من سكرتيري إعداد الشاي والمرطبات له، وجلس على الوسادة بأناقة مع إسناد ظهره بعمق على الخلف. نظر إلي وقال:
"من غير المعتاد أن تزورني دون إخباري أولاً." رفعت فنجان الشاي في
















