دخل (إي جاي)، وإلى جانبه وقفت (كورتني)، وخلفهما ما لا يقل عن عشرة حراس شخصيين.
أخذت (كورتني) نفسًا عميقًا وهي تخطو إلى الداخل.
فُتح فم والدة (كورتني) من الصدمة عندما رأتها تدخل القاعة.
انهمرت دموع الفرح من عينيها.
قبل بضع دقائق، كانت تعتقد أنها لن ترى ابنتها الوحيدة مرة أخرى، لكن القدر منحها فرصة أخرى لتكون أماً مرة أخرى، وكانت ممتنة للفرصة التي أنعم بها الرب عليها وعلى عائلتها.
نكزت زوجها. "انظر
















