تحت تهديد السلاح، أجبروها على خلع ملابسها.
لاحظوا أن جرحها قد ضُمِّد.
نظر إليها أحدهما بشك وقال: "من ضمّد جرحك؟"
نظرت الفتاة إلى الرجلين وأجابت: "صديق لي."
اتسعت عينا الرجلين بفضول. "وأين هو صديقك الآن؟"
"لا أعرف. ربما ميت." أجابت الفتاة.
فكّوا الضمادة عن جرحها.
نظرت الفتاة إلى الرجل الذي فكّ الضمادة عن جرحها وسألت بضعف: "ما الذي تخططون لفعله بي؟ هل تخططون أنتم الاثنان لإساءة معاملة امرأة جرحى؟"
ن
















