دخل هاري منزله بأناقة.
اقترب منه خادمه وانحنى برأسه احتراماً. "مرحباً سيدي."
سأل هاري وهو ينظر إلى خادمه: "أين هو؟"
أجاب الخادم: "في الداخل، في غرفة النوم."
ابتعد هاري ووجد نفسه قريباً أمام غرفة.
طرق مرتين، ثم فتح الباب ودخل.
وقف شاب عند النافذة، ينظر إلى حديقة جميلة ومُعتنى بها جيداً. سمع الباب يُفتح لكنه لم يكلف نفسه عناء الالتفات.
سأل هاري وهو يمشي إلى منتصف الغرفة وتوقف: "كيف تشعر؟"
استدار الش
















