"كنتُ الشخصَ الذي أرادوا قتله."
"أعلم. ادخلي السيارة." أجاب (إي جاي) بينما فتح السيارة وانزلق إلى الداخل.
فعلت (كورتني) الشيء نفسه، مركزةً كل اهتمامها على (إي جاي).
"إلى أين نحن ذاهبون الآن؟"
"نحن في طريقنا لإنقاذ والديكِ."
اعتدلت (كورتني) في مقعدها. فُتح فمها في صدمة. "عما تتحدث؟"
ناولها (إي جاي) هاتفها.
ضغطت (كورتني) على زر التشغيل وتدفقت الدموع على خديها وهي ترى والديها مقيدين بعمود بطريقة وحشي
















