من وجهة نظر أفري.
"زاندر...." ناديت بهدوء محاولة فتح عيني.
"أنا هنا حبيبتي، أنا هنا من أجلك... افتحي عينيكِ يا حبيبتي." سمعت صوته ولكن عالمي كان لا يزال في الظلام.
"أفري.... افتحي عينيكِ من فضلكِ." توسل صوته بإلحاح.
حاولت الاستماع إلى صوته، والتركيز عليه وفتح عيني، لكنني أجد صعوبة في ذلك.
"لونا أفري، عليكِ تبديد كل الشكوك الثلاثة في ذهنك، عليكِ العودة إلينا." سمعت صوت ليلاني الخافت وأنا أنصت إلى ت
















