من وجهة نظر أفري.
لقد مر أسبوعان على الضجة التي حدثت في قطيعي، وقد أخذت جرعتي الصغيرة من المرض الطفيف بسبب الكوابيس والخوف الذي يخيم على ذهني. حاولت التخلص من كل شيء، وبمساعدة ليلاني والتأمل، أستعيد نفسي تدريجيًا.
أصبحت النزهة المسائية وسيلة لتهدئة أعصابي وتبديد مخاوفي. أعلم أن هذا الأرق الذي أعانيه لا يمكن أن يكون بسبب لا شيء، شيء عميق بداخلي يعطيني تحذيرًا لتوخي الحذر والاستعداد بقوة لأي شيء قاد
















