بفضل تشجيع صديقي المقرب، وأحلام يقظتي، وإعجابي الشديد به، حلمت بسورين تلك الليلة.
استمر حفل زفافي على إدوارد. مشيت في الممر مرتدية فستان الزفاف الذي خيطته بنفسي.
انهالت عليّ الهتافات والثناء من الحشود وأنا أشُق طريقي نحو فارس أحلامي.
رفع الرجل طرحتي.
تطلعت إلى عيني العريس.
لم يكن إدوارد على الإطلاق. كان سورين!
مسحت الحشود بنظرات حائرة، باحثة عن إدوارد، متأكدة من وجود خطأ ما. لكن سورين... أمسك بيدي
















