ردَّ عليه إدوارد بلامبالاةٍ تصمُّ الآذان.
صرخت ماديسون: "هل سمعتَ ما قلته؟!"، وهي تنتزعُ بعصبية أي شيءٍ قريب من سريرها لترميه به.
لاحظ كاميرون بقلق أنها فصلت القِسطار الوريدي من يدها. "مادي، أرجوكِ! اهدئي يا حبيبتي!"
تجنَّب إدوارد بعض الأشياء وأخيراً قال بهدوء: "اذهبي وأحضريها بنفسكِ إن كنتِ تريدينها. لديّ أشياءٌ أخرى لأفعلها، وداعاً."
كان عليَّ أن أعترف بأن إدوارد كان حاسماً بشكلٍ مثير للإعجاب. ب
















