قلبت عيني وأدرت وجهي عنه.
جذب إدوارد يدي وسحبني إلى حضنه.
"أنا آسف يا تايلور! أرجوكِ أعطيني فرصة أخرى! أنا أحبك! لا أريد أن أخسرك! أرجوكِ، فرصة واحدة فقط، من أجل الحب الذي حملتيه لي على مدى السنوات الست الماضية!"
لم يكن ليُرخي قبضته مهما حاولت جاهدة أن أنفضها عني.
اشمئزاز ملأني. شعرت وكأنني أُسحب إلى بالوعة. كل ما أردته هو الخروج!
يائسة، دست على قدمه. شهق بألم بينما أفلتُ من بين ذراعيه.
"إلى أي مد
















