كانت قبلته رقيقة ومحبة. كانت مختلفة عن قبلاته السابقة، التي كانت دائمًا مليئة بالشغف والتملك. تجولت يداه على جسدي، تداعبني. لم أستطع أن أجبر نفسي على دفعه بعيدًا، على الرغم من أن جزءًا مني كان لا يزال غاضبًا منه. عندما رفعني وجعلني ألتف ساقي حوله، تعمق في القبلة.
حملني خارج الحمام ووضعني على السرير الناعم. لم يمنحني وقتًا لالتقاط أنفاسي قبل أن يبدأ بتقبيل طريقه إلى أسفل جسدي، تاركًا علامات على بشر
















