ريان:
كل شيء حدث فجأة.
في لحظة، كنت أحاول إخراج إيفلين من غرفتي بأسرع ما يمكن. وفي اللحظة التالية، كانت قد طوقت ذراعيها حول عنقي ووضعت فمها على فمي. للحظة، تجمد جسدي من الرعب. كان الإحساس خانقًا. لم يكن الأمر مجرد صدمة - بل الطريقة التي شعرت بها شفتاها. لم تكن قبلة، لكن هذا وحده كان كافياً لإعادة عقلي إلى ذكريات حاولت جاهدًا دفنها، ذكريات شقت طريقها إلى السطح مثل مد لا يلين.
"تباً!" دفعتها عني، وأ
















