# بنفسجي
أسرعتُ صعودًا على الدرج، يائسةً لإبعاد المسافة بيني وبينه. شعرتُ أن كل خطوة أثقل، مثقلة بالنظرة الحادة في عينيّ ريان. تلك النظرة، كما لو أنه يهتم حقًا... لقد أغضبتني.
أغلقتُ الباب خلفي وضغطتُ بظهري عليه، منزلقةً إلى الأسفل حتى جلستُ على الأرض.
ما زلتُ أشعر بالعيون الثاقبة التي لا تحصى من المدرسة، وهمساتهم لا تزال عالقة في مؤخرة رأسي. تعليقات الفيديو لا تزال تطاردني. الأسماء التي أطلقوها ع
















