فيُوليت
تَقَلَّصْتُ وأنا أشاهد لوك وهو يضع المطهر بحرص على الخدش في ساقي. جعلني اللسْعُ أتنفس بقوة، لكنني أجبرتُ نفسي على الابتسام، محاولةً التقليل من الألم.
سأل لوك بصوتٍ لطيفٍ مليءٍ بالقلق: "هل يؤلمكِ؟"
هززتُ رأسي قائلةً: "أنا بخير، حقًا". عضضتُ شفتي لأمنع نفسي من التَقَلُّص مرةً أخرى. لم أكن متأكدةً مما إذا كان اللسْعُ ناتجًا عن الجرح أم عن العُقدة التي تشتد في صدري. تَرَنَّحَتْ عيناي نحو ريان،
















