جلست على السرير، ساقاي متقاطعتان، أراقب وجه آشلي وهو يتغير بين عدة تعبيرات من الصدمة، والذهول، وأخيراً، حماس واسع العينين كان يمكن أن يضيء الغرفة بأكملها.
"قولي شيئاً" حثثتها، صمتها أصبح لا يطاق.
"ما زلت أحاول استيعاب المعلومات. أعطني بضع دقائق لمعالجتها" همست.
"لقد مرت بضع دقائق" تذمرت. "فقط قولي شيئاً بالفعل."
"حسناً، أنتِ تقولين لي..." تنفست أخيراً، واضعة يدها على صدرها كما لو أن قلبها قد يقفز
















