"يا إلهي، غرفتك جنة!" صرخت آشلي بطاقتها المعتادة المفعمة بالحيوية.
وصلت في تمام الساعة السابعة، مرتدية فستانًا أحمر أنيقًا يلتصق بجسدها بإحكام، ويبرز منحنياتها، بفتحة صدر منخفضة وفتحة عالية تظهر ساقيها. كان مكياجها لا تشوبه شائبة، متناسقًا مع ملابسها.
منذ وصولها، لم تتوقف آشلي عن الهذيان بمدى جمال وضخامة المنزل، ومدى حظي بزواج والدتي من رجل ثري. سرعان ما تلاشى حماسها عندما أخبرتها أن ريان لم يكن ف
















