"ماذا تفعلين هنا؟" ظهر أليكس تحت السماء البرتقالية. كتفاه إلى الخلف ويداه في جيوبه وهو يمشي نحوي.
شددت معطفي حولي وتسمرت أنظر إلى الصخور بالقرب من قدمي. لقد أمسكني أليكس وأنا ذاهبة إلى قلعة ألفا لرؤية كيد. لم أتوقع أن أصادفه.
"أتمشى. أحاول تصفية ذهني." هززت كتفي.
قلص المسافة بيننا. مرت الرياح من خلالنا، حاملة رائحة عطره مباشرة إلى وجهي.
"هل هذا كل شيء يا غابي؟ أنتِ لا تقتربين إلى هذا الحد من القلع
















