كان كيد هادئًا. انضم إلي في الحوض وتركني أستلقي على صدره بينما كان يسكب الماء على ظهري بيده. كان يحدق في اللاشيء. ربما كان عقله يعمل بسرعة مليون ميل في الساعة. كان جسده متوترًا لكنني لم أستطع تحديد ما الذي يزعجه. الوحش؟ المحاكمة التي سأضطر إلى خوضها؟ هل كان هناك المزيد مما احتفظ به لنفسه؟
في وقت لاحق انتهى بنا المطاف في سريره متشابكين الأطراف. كان يمسك بي بإحكام كما لو كنت حبلًا يمنعه من السقوط في
















