حدقت في رسالته، ثم حظرت حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي تمامًا. سلامي الداخلي كان أثمن من غضبه المستحق.
محاولة اتصال ذهني حاولت أن تقتحم وعيي. صوت داريل الذهني بدا كحبيبات الرمل على أفكاري: *"سيبل! لماذا حظرتِ رقمي؟ أجيبيني!"*
أغلقت كل الحواجز الذهنية التي أمتلكها وقطعت الاتصال. ذئبتي إزمي خرخرت بارتياح عملي.
*"جيد. احجبي كل ضجيجه."*
التعليق الوحيد الذي جعلني أبتسم جاء من كيت: "يا إلهي!!! فتاتنا
















