أوحى أسلوبه بأن هذا كان حوارًا عقلانيًا بين شخصين بالغين. وكأنه لم يستخدم للتو إكراهًا خارقًا للطبيعة لحبسي في سيارته.
حدقت به، باحثة عن أي أثر للرجل الذي وقعت في حبه قبل ثلاث سنوات. "ماذا تريد؟"
انتشرت ابتسامة بطيئة على شفتيه - نفس الابتسامة الساخرة التي كانت تجعل قلبي يتسارع. الآن جعلت جلدي يزحف.
"كنت قاسيًا جدًا بعد ظهر اليوم. في محل المجوهرات." اتخذ صوته تلك النبرة المعدلة بعناية التي يستخدمها
















