"عُودي إلى الفندق،" ألحّت إزمي. "إنه ينتظرنا. سيعتني بنا."
*لا أستطيع.*
"لماذا لا؟ إنه يريدنا. ونحن نريده. هذا طبيعي!"
*لأنني إذا رأيته هكذا، سأفقد السيطرة تمامًا.* ضغطتُ راحتي يديّ على وجنتيّ المحترقتين. *سأرمي بنفسي عليه كأوميغا يائسة في حالة شبق.*
كانت محطة الوقود خالية. الحمد لله.
الأعراض تزداد سوءًا. كل خيط من ملابسي يبدو كأنه ورق زجاج. المقعد الجلدي دافئ جدًا على ظهري. حتى مكيف الهواء لم يست
















