كان صدرها ممتلئًا وأبيض شاحبًا. حلمة وردية منتصبة في الهواء البارد.
*اصرف نظرك.*
بدلًا من ذلك، وجدت نفسي أحفظ كل التفاصيل. الأوردة الزرقاء الرقيقة تحت جلدها. الطريقة التي يرتفع بها صدرها وينخفض مع كل نفس.
تحدّثتُ لعدة ثوانٍ، والحرارة تتدفق عبر جسدي. كان الألم شديدًا، لذا مررت يدي إلى الأسفل ودلكت نفسي بضع مرات.
ثم ضغطت على فكي وأمسكت بحافة قمة البيجامة الخاصة بها. سحبت القماش إلى مكانه، وغطيتها بش
















