لم أشعر بشيء وأنا أشاهد هذا المشهد المثير للشفقة.
"لم يكن يجب أن أدعك ترينني مع كاميلا هكذا." صوته تحطم تمامًا.
"انهض،" فحيحْتُ. "أنت تحدث ضجة."
إما أنه لم يسمعني أو اختار أن يتجاهلني. "يمكننا أن نبدأ من جديد. بداية جديدة. أعدك أنني سأكون أفضل."
امتدت يداه نحوي. تراجعتُ، لكنه تمكن من الإمساك بمعصمي مرة أخرى.
"سأفعل أي شيء لإثبات أنني تغيرت."
في تلك اللحظة، مد يده الحرة إلى سترته.
توقف قلبي عندما ظ
















