*أجبرت نفسها على الاعتدال. "لا شيء... مجرد تعب قليل... لن... لنكمل أكل الكعكة..."*
*تحول وجهها من شاحب إلى مزرق. أصبح تنفسها متقطعًا.*
*كافحت لتبدو طبيعية، لكنها ضغطت بيدها على صدرها في عذاب واضح.*
*"سيبل... تعالي هنا... لتدع أمك تنظر إليكِ مرة أخرى..." كان صوتها بالكاد همسًا.*
*لم أدرك خطورة الأمر. "أمي، هل أنتِ مصابة بالبرد؟ هل أحضر لكِ دواءً؟"*
*بآخر ما تبقى لديها من قوة، جذبت أمي يدي إليها.*
*
















